( الـزمـكان في القـرآن )
.
.
.
.
إنّ تجربتنـا اليومية تُشـير إلى أنّ الزمان يسـير باتجاه واحد فقـط [ درجـه واحـدة من الحـريّة ] ، فليس منَ الممكن استعادة الشباب الذي مضى أبداً ، فنحن قدْ ودّعنا [ عهد الطفولة ] و إلى الأبـد ،
و [ الفيزياء الكمّية ] تستطيع أنْ تُعطي برهاناً على [ عدم وجود خاصيّة تساوي الاتّجاهات بالنسبة للزمان Time Istropy ] ، قال تعالى ( و مـنْ ورائهم بـرْزخٌ إلى يوم يُبعـثون ) المؤمنون 100
و ظهور عدم التكافؤ مُرتبط في [ الميكانيك الكمّي ] بعمليّة رئيسية هي [ تفاعل الشيء الكمّي ] ، و هي : كلّ ماضي الشيء الكمّي قبْل التفاعل قـدْ ذهب و لـنْ يعود أبداً ، ففي الميكانيك الكمّي لا يوجد تجانس فيزيائي لاتّجاهيْ الزمان [ لأنّ الزمان ذو اتّجاه واحد ، أي له درجة واحدة من الحريّة ] .
و [ العدد الأقصى ] للمقادير الفيزيائية التي تحدّد بالكامل حالة مجموعتنا الكمّية = عدد درجـات الحـريّة للمجموعة .
و أقصى ما استطاع الانسان الوصول أليه في صناعة الإنسان الآلي ، هو الوصول إلى / 8 / درجات حـريّة فقط للأجهزة ، بينمـا [ اليد الإنسانية ] التي خلقها أحسن الخالقين ، لهـا / 32 / درجة من الحرية ، لذلك كان أقسى دعاء عُرف بالتاريخ هو قوله تعالى ( تبّتْ يـدا أبي لهـب ) ، بينمـا أرقّ دعاء عرفه العرب هـو قول [ أحمـد شوقي ] :
مـولايَ و روحـي في يـده ....... قـد ضـيّعـها ، ســـلمتْ يــدهُ
ســلّم الله أيـديكم جميعـاً ، و بارك الله بكم و عليكم أعزائي الكرام
.
.
.
.
إنّ تجربتنـا اليومية تُشـير إلى أنّ الزمان يسـير باتجاه واحد فقـط [ درجـه واحـدة من الحـريّة ] ، فليس منَ الممكن استعادة الشباب الذي مضى أبداً ، فنحن قدْ ودّعنا [ عهد الطفولة ] و إلى الأبـد ،
و [ الفيزياء الكمّية ] تستطيع أنْ تُعطي برهاناً على [ عدم وجود خاصيّة تساوي الاتّجاهات بالنسبة للزمان Time Istropy ] ، قال تعالى ( و مـنْ ورائهم بـرْزخٌ إلى يوم يُبعـثون ) المؤمنون 100
و ظهور عدم التكافؤ مُرتبط في [ الميكانيك الكمّي ] بعمليّة رئيسية هي [ تفاعل الشيء الكمّي ] ، و هي : كلّ ماضي الشيء الكمّي قبْل التفاعل قـدْ ذهب و لـنْ يعود أبداً ، ففي الميكانيك الكمّي لا يوجد تجانس فيزيائي لاتّجاهيْ الزمان [ لأنّ الزمان ذو اتّجاه واحد ، أي له درجة واحدة من الحريّة ] .
و [ العدد الأقصى ] للمقادير الفيزيائية التي تحدّد بالكامل حالة مجموعتنا الكمّية = عدد درجـات الحـريّة للمجموعة .
و أقصى ما استطاع الانسان الوصول أليه في صناعة الإنسان الآلي ، هو الوصول إلى / 8 / درجات حـريّة فقط للأجهزة ، بينمـا [ اليد الإنسانية ] التي خلقها أحسن الخالقين ، لهـا / 32 / درجة من الحرية ، لذلك كان أقسى دعاء عُرف بالتاريخ هو قوله تعالى ( تبّتْ يـدا أبي لهـب ) ، بينمـا أرقّ دعاء عرفه العرب هـو قول [ أحمـد شوقي ] :
مـولايَ و روحـي في يـده ....... قـد ضـيّعـها ، ســـلمتْ يــدهُ
ســلّم الله أيـديكم جميعـاً ، و بارك الله بكم و عليكم أعزائي الكرام
احزان القلبالخميس سبتمبر 01, 2016 3:59 pm