( أسـهم الزمـان في القـرآن )
.
.
.
.
يصل [ الثقب الدوديّ ] بين نقطتين بعيدتين جداً جداً في الكون و خلال ثوانٍ قليلة ، و ذلك حسب [ نظريّة الإلتفاف ] ، أي : يتحرّك المكان و يبقى من فيه ساكناً ، مث}ل [ المصعد الكهربائيّ ] حيث يتحرّك المصعد و الأشخاص به ساكنون ، و هذا المحرّك أسماه القرآن الكريم [ الملَكوت ] ، و قد رآه أبونا [ إبراهيم الخليل ] عيه السلام ر}يا فقط دون أنْ [ يركب ] فيه ، قال تعالى ( و كذلك نُري إبراهيم ملكوت السماوات و الأرض و ليكون منَ الموقنين ) الأنعام 75 ، أمّا رسولنا الأعظم صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلّم ، فقد [ ركب ] هذا الملَكوت في [ المعراج ] ، فكان [ سـيّد الموقنين ] ، و بذلك عبر أطراف الكون و وصل إلى سدرة المنتهى بلحظات ،
و [ الأشياء الكميّة ] في الفيزياء لها [ درجات حريّة ] داخلية ، و [ عزم داخلي ذاتي ] يُعرف ب [ اللفّ المغزلي ] ، و بما أنّ [ الجسيمات الأوليّة ] مثل [ جسيمات هيكز ] مثلاً ، يمكن اعتبارها [ أشياء نُقطيّة ] فإنّه من غير المعقول أنْ نتخيّل لها [ عزماً ذاتياً ] ، و من هنـا يتّضح أنّ [ اللفّ المغزلي ] يُمثّل تأثيراً فيزيائياً [ كمّياً ] لا يسمح بتفسيره كلاسيكياً ،
بقي القول : أنّ [ الدوران ] حول الكعبة الشريفة ، لـه علاقة وثيقة جداً ب [ اللفّ المغزلي ] للأجسام ، و السلام عليكم و رحمة الله
.
.
.
.
يصل [ الثقب الدوديّ ] بين نقطتين بعيدتين جداً جداً في الكون و خلال ثوانٍ قليلة ، و ذلك حسب [ نظريّة الإلتفاف ] ، أي : يتحرّك المكان و يبقى من فيه ساكناً ، مث}ل [ المصعد الكهربائيّ ] حيث يتحرّك المصعد و الأشخاص به ساكنون ، و هذا المحرّك أسماه القرآن الكريم [ الملَكوت ] ، و قد رآه أبونا [ إبراهيم الخليل ] عيه السلام ر}يا فقط دون أنْ [ يركب ] فيه ، قال تعالى ( و كذلك نُري إبراهيم ملكوت السماوات و الأرض و ليكون منَ الموقنين ) الأنعام 75 ، أمّا رسولنا الأعظم صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلّم ، فقد [ ركب ] هذا الملَكوت في [ المعراج ] ، فكان [ سـيّد الموقنين ] ، و بذلك عبر أطراف الكون و وصل إلى سدرة المنتهى بلحظات ،
و [ الأشياء الكميّة ] في الفيزياء لها [ درجات حريّة ] داخلية ، و [ عزم داخلي ذاتي ] يُعرف ب [ اللفّ المغزلي ] ، و بما أنّ [ الجسيمات الأوليّة ] مثل [ جسيمات هيكز ] مثلاً ، يمكن اعتبارها [ أشياء نُقطيّة ] فإنّه من غير المعقول أنْ نتخيّل لها [ عزماً ذاتياً ] ، و من هنـا يتّضح أنّ [ اللفّ المغزلي ] يُمثّل تأثيراً فيزيائياً [ كمّياً ] لا يسمح بتفسيره كلاسيكياً ،
بقي القول : أنّ [ الدوران ] حول الكعبة الشريفة ، لـه علاقة وثيقة جداً ب [ اللفّ المغزلي ] للأجسام ، و السلام عليكم و رحمة الله
TAREQ ATTAREQالإثنين نوفمبر 12, 2012 6:32 pm