( الفيزياء في القرآن الكريم : ( و اغضـضْ منْ صـوتك ) لقمان 19 )
.
.
.
.
إنّ للصوت طـاقة تؤثّر في الإنسـان / و هي مؤذية في الكثير من حالاتهـا / لذلك طالب القرآن الكريم بخفْض الصوت / و تحدّث في الكثير من آياته عن الأصوات و أنواعهـا ، و حالات تأثيرها على الإنسان و الكائنات الحيّة / و واحدة قياس الصوت في الفيزياء هي [ دسِـبل ] / و درجات الصوت حسب الفيزياء و آيات القرآن الكريم هي كمـا يلي :
من [ 0 إلى 10 دسـبل ] لا يُسـمع الصوت بالأذن ، مثل صوت النمـل
من [ 10 إلى 20 دسـبل ] يُشرف الإنسان على السـمْع ، و هذا أسماه القرآن [ الركْز ] فقال تعالى ( أوْ تسْـمع لهـم ركْـزاً ) مريم 98
من [ 20 إلى 40 دسـبل ] مرحـلة الهمْـس الخفيف ، قال تعالى ( فـلا تسـمَع إلاّ همـسـاً ) طـه 108
من [ 40 إلى 60 دسـبل ] مرحـلة النجـوى السـرّية ، قال تعالى ( و أسـرّوا النجـوى ) الأنبيـاء 3
من [ 60 إلى 70 دسـبل ] مرحلـة الكلام العادي ، قال تعالى ( الذين يسـتمعون القـول ) الزمر 18
من [ 70 إلى 80 دسـبل ] الصوت المزعج ، قال تعالى ( إنّ أنكـر الأصوات لـصوت الحـمير ) لقمان 19
من [ 80 إلى 120 دسـبل ] مرحـلة الصـوت المؤلـم ، قال تعالى ( يجعلون اصابعهم في آذانهم ) البقرة 19
من [ 120 إلى 200 دسـبل ] مرحـلة [ الصـيحة ] التي تمـزّق الرئـة و عند [ 200 دسـبل ] الموت الحتميّ ، قال تعالى ( و أخـذ الذين ظلـموا الصـيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين ) هود 68
من [ 200 إلى 240 دسـبل ] مرحلـة [ الرجفـة ] الشديدة التي تؤديّ لتمزّق الأعضاء البشريّة ، قال تعالى ( فأخذتهم الرجفـة فأصبحوا في دارهم جاثمين ) الأعراف 77
أكـثر [ 250 دسـبل ] مرحلـة [ الصـاخّة ] و هي الصيحة الكبرى ، قال تعالى ( فإذا جـاءت الصـاخّة ) عبس 33 ، و هي نفختان عظيمتان : الأولى [ تصعـق ] بقوّتها جميع المخلوقات فتموت ، قال تعالى ( و نُفـخ في الصـور فصـعق مَنْ في السـماوات و مَنْ في الأرْض إلاّ مَـنْ شـاء اللـه ) الزمر 68 و سـتُحْدِث موجـة ضـغْط هائل تهـزّ الأرض و الجبال ، قال تعالى ( و حُـمـلَت الأرْض و الجـبال فـدُكّـتا دكّـةً واحـدة ) الحاقة 14
و النفخة الثانية من أجْل بعْـث المخلوقات و هذه تُسـبّب [ الفزَع ] قال تعالى ( و نُفـخ في الصور ففـزع مَنْ في السـماوات و مَـن في الأرءض إلاّ مـنْ شـاء اللـه ) النمل 87 ، نسـاله تعالى برحمته أنْ يجعلـنا مـمّنْ يشـاء ، إنّـه سـميعٌ عليم
.
.
.
.
إنّ للصوت طـاقة تؤثّر في الإنسـان / و هي مؤذية في الكثير من حالاتهـا / لذلك طالب القرآن الكريم بخفْض الصوت / و تحدّث في الكثير من آياته عن الأصوات و أنواعهـا ، و حالات تأثيرها على الإنسان و الكائنات الحيّة / و واحدة قياس الصوت في الفيزياء هي [ دسِـبل ] / و درجات الصوت حسب الفيزياء و آيات القرآن الكريم هي كمـا يلي :
من [ 0 إلى 10 دسـبل ] لا يُسـمع الصوت بالأذن ، مثل صوت النمـل
من [ 10 إلى 20 دسـبل ] يُشرف الإنسان على السـمْع ، و هذا أسماه القرآن [ الركْز ] فقال تعالى ( أوْ تسْـمع لهـم ركْـزاً ) مريم 98
من [ 20 إلى 40 دسـبل ] مرحـلة الهمْـس الخفيف ، قال تعالى ( فـلا تسـمَع إلاّ همـسـاً ) طـه 108
من [ 40 إلى 60 دسـبل ] مرحـلة النجـوى السـرّية ، قال تعالى ( و أسـرّوا النجـوى ) الأنبيـاء 3
من [ 60 إلى 70 دسـبل ] مرحلـة الكلام العادي ، قال تعالى ( الذين يسـتمعون القـول ) الزمر 18
من [ 70 إلى 80 دسـبل ] الصوت المزعج ، قال تعالى ( إنّ أنكـر الأصوات لـصوت الحـمير ) لقمان 19
من [ 80 إلى 120 دسـبل ] مرحـلة الصـوت المؤلـم ، قال تعالى ( يجعلون اصابعهم في آذانهم ) البقرة 19
من [ 120 إلى 200 دسـبل ] مرحـلة [ الصـيحة ] التي تمـزّق الرئـة و عند [ 200 دسـبل ] الموت الحتميّ ، قال تعالى ( و أخـذ الذين ظلـموا الصـيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين ) هود 68
من [ 200 إلى 240 دسـبل ] مرحلـة [ الرجفـة ] الشديدة التي تؤديّ لتمزّق الأعضاء البشريّة ، قال تعالى ( فأخذتهم الرجفـة فأصبحوا في دارهم جاثمين ) الأعراف 77
أكـثر [ 250 دسـبل ] مرحلـة [ الصـاخّة ] و هي الصيحة الكبرى ، قال تعالى ( فإذا جـاءت الصـاخّة ) عبس 33 ، و هي نفختان عظيمتان : الأولى [ تصعـق ] بقوّتها جميع المخلوقات فتموت ، قال تعالى ( و نُفـخ في الصـور فصـعق مَنْ في السـماوات و مَنْ في الأرْض إلاّ مَـنْ شـاء اللـه ) الزمر 68 و سـتُحْدِث موجـة ضـغْط هائل تهـزّ الأرض و الجبال ، قال تعالى ( و حُـمـلَت الأرْض و الجـبال فـدُكّـتا دكّـةً واحـدة ) الحاقة 14
و النفخة الثانية من أجْل بعْـث المخلوقات و هذه تُسـبّب [ الفزَع ] قال تعالى ( و نُفـخ في الصور ففـزع مَنْ في السـماوات و مَـن في الأرءض إلاّ مـنْ شـاء اللـه ) النمل 87 ، نسـاله تعالى برحمته أنْ يجعلـنا مـمّنْ يشـاء ، إنّـه سـميعٌ عليم