الصين رسميا أوامر المواطنين بالاستعداد للحرب العالمية 3
[url=whatsapp://send?text=China Officially Orders Citizens To Prepare For World War 3 http://www.anonews.co/china-ww3/][/url]
بقلم: أماندو فلافيو عبر anonhq.com
وبعد حكم 12 يوليو 2016 من قبل محكمة التحكيم الدائمة (PCA) في لاهاي، أن جمهورية الصين الشعبية المطالبة تسعة اندفاعة خط الصين في بحر الصين الجنوبي، وأنشطة استصلاح الأراضي على الجزر غير صالحة وغير مشروعة، و وزير الدفاع الصينى تشانغ وان تشيوان وحثت المواطنين بلاده للتحضيرلما وصفه الحرب الشعبية في البحر.
كان الفلبين سحب الصين لاتفاقية الشراكة والتعاون على الأراضي. ومع ذلك، على الرغم من الحكم لصالح الفلبين، وتعهدت الصين إلى اتخاذ جميع التدابير الضرورية لحماية سيادتها على المنطقة، وكشف أن لديه الحق في اقامة منطقة الدفاع الجوي على البحر.
ذكر السيد وان تشيوان ادلى بهذه التصريحات خلال تفقده المنشآت العسكرية في المقاطعة الساحلية بشرق الصين تشجيانغ. وقال وزير الدفاع يجب توعية الجمهور الصيني حول قضايا الدفاع الوطني، وذلك لأن سيادة البلاد ووحدة أراضيها معرضة للخطر.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الصينية شينخوا ، كما حذر وان تشيوان من التهديدات الأمنية الخارجية، والحاجة إلى الاعتراف بخطورة خطرا على الأمن القومي الصيني. واتهم كذلك الأجهزة الأمنية كامل البلاد، بما في ذلك الجيش والشرطة، جنبا إلى جنب مع المواطنين للتحضير للتعبئة للدفاع عن سيادتها الوطنية وسلامة أراضيها.
وفقا للمعلقين، الصين لديها اعتقاد قوي بأن الولايات المتحدة بتحريض الفلبين للنزاع بحر الصين الجنوبي، بحيث يمكن للولايات المتحدة أن تستفيد واستغلال المنطقة لمصلحتها.
في الداخل الأعمال التقارير التي تفيد بأن احتياطيات النفط وبصرف النظر عن ميزة الحركة البحرية للبحر الصين الجنوبي، وبالإضافة إلى ذلك، في المنطقة وقد أثبتت قدرت ما يصل الى سبعة مليارات برميل، و 900 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي. تقدير الصين لاحتياطيات النفط في المنطقة، هو أعلى بكثير مما نعرفه. التقدير الصيني يبلغ 130 مليار برميل من النفط. الصين، ولذلك ترى كل هذه تنتمي إلى أمة الصينية، دون أي نزاع.
بالفعل، وقد نشرت الصين سفينة حربية وقاذفات القنابل النووية إلى بحر الصين الجنوبي، على مقربة من المنطقة المتنازع عليها. و مشروع الفكر الحريؤكد أن مئات من السفن والغواصات من جميع الأساطيل الثلاثة لجيش التحرير الشعبي الصيني أجرت تدريبات واسعة النطاق بالذخيرة الحية في الشرق، بحر الشمال، وجنوب البلاد كعرض من القدرات الهجومية والدفاعية.
ويقال إن هذه المناورات العسكرية لإظهار كدليل على عزم الدولة على عدم الاستسلام لحكم محكمة التحكيم الدائمة. وقال بيان صادر عن القوات البحرية الصينية كانت تهدف التدريبات على شحذ كثافة الهجوم، والدقة والاستقرار وسرعة القوات وسط التأثيرات الإلكترونية الثقيلة، وكشف عن أن الحرب القائمة على تكنولوجيا المعلومات في البحر هي المفاجئة والقاسية وقصيرة، الأمر الذي يتطلب بسرعة الانتقال إلى مكافحة الحالة، انتقال سريع وكفاءة عالية الاعتداء.
ووفقا لمصدر مجهول الصيني، هذه العملية العسكرية هي بداية لممارسة أوسع وأطول في المنطقة المتنازع عليها. في الواقع، فإن الصين تخطط لإجراء مناورات بحرية مشتركة مع حليفتها روسيا، في الموقع حتى الآن إلى أن الكشف عنها، في سبتمبر. ومع ذلك، فإن العديد من المراقبين يشكون في أن الحفر من المرجح أن تجرى في المنطقة المتنازع عليها.
في أغسطس 2NF عام 2016، أصدرت المحكمة العليا في الصين لائحة حثت البلاد على اتخاذ جميع التدابير الضرورية لحماية مياهها الإقليمية.
"المحاكم الشعبية سوف تمارس بنشاط الولاية على المياه الإقليمية للصين، ودعم الوحدات الإدارية لأداء واجبات قانونية إدارة البحرية، على قدم المساواة حماية الحقوق القانونية للأطراف الصينية والأجنبية المعنية وحماية سيادة الاقليمية الصينية والمصالح البحرية"، وقال التنظيم.
ووفقا لل العالمية تشاينا تايمز التأكيد من قبل بعض النقاد في الولايات المتحدة أن بلادهم سوف تهزم الصين، إذا ما انخرطت البلدين في صراع عسكري، هو زائف تماما. في تايمز تزعم الصين يمكن أن يفخر جيش قوامه 2.3 مليون فرد، مضيفا أن الصين لن ترغب في بدء صراع عسكري مع الولايات المتحدة، ما لم تظهر الولايات المتحدة الاستفزاز الشديد في المنطقة المتنازع عليها.
في الوقت كتبت في افتتاحيتها: "إن الصين لا تريد الحروب، حرب مع الولايات المتحدة على وجه الخصوص. السيناريو الوحيد الممكن للحرب بين الصين والولايات المتحدة هو أن زوايا الولايات المتحدة الصين على عتباتها مع الاستفزازات غير المقبولة والصين لديها للرد. وسوف يكون من الحكمة جدا عن الذهاب إلى الحرب، ولكن إذا كان مما أشعل الحرب، سيكون لدينا تصميم أكبر من الولايات المتحدة لمحاربته حتى النهاية، ونحن لا يمكن أن يدوم المزيد من الخسائر من الولايات المتحدة ".
وفي الوقت نفسه، على الرغم من هذه التطورات، الولايات المتحدة الارتقاء بنشاط عدة قواعد عسكرية في الفلبين. وتعتزم الولايات المتحدة أيضا على زيادة وجودها في المنطقة المتنازع عليها. وأجرت مناورات عسكرية على مقربة من المنطقة المتنازع عليها في الماضي.
وتزعم الولايات المتحدة انها تفعل ذلك لضمان حرية الملاحة في بحر الصين الجنوبي. ولكن المراقبين يرون هذا على أنه شيء يمكن ان يثير الصين لمواجهة الولايات المتحدة عسكريا، الأمر الذي قد يؤدي إلى صراع أوسع نطاقا، وربما الحرب العالمية الثالثة.
http://www.anonews.co/china-ww3/
MSCFCالثلاثاء أكتوبر 18, 2016 8:01 pm