عضو متميز
مشارك بأكثر من 200 مشاركة
كاتب متميز
كتب أكثر من 200 موضوع
حاصل على الجنسية
مر على وجوده في المنتدى أكثر من 10 سنوات
عضو مطلع
شارك في أكثر من 200 موضوع
|
( الـزمـكان في القـرآن )
.
.
.
.
إنّ تجربتنـا اليومية تُشـير إلى أنّ الزمان يسـير باتجاه واحد فقـط [ درجـه واحـدة من الحـريّة ] ، فليس منَ الممكن استعادة الشباب الذي مضى أبداً ، فنحن قدْ ودّعنا [ عهد الطفولة ] و إلى الأبـد ،
و [ الفيزياء الكمّية ] تستطيع أنْ تُعطي برهاناً على [ عدم وجود خاصيّة تساوي الاتّجاهات بالنسبة للزمان Time Istropy ] ، قال تعالى ( و مـنْ ورائهم بـرْزخٌ إلى يوم يُبعـثون ) المؤمنون 100
و ظهور عدم التكافؤ مُرتبط في [ الميكانيك الكمّي ] بعمليّة رئيسية هي [ تفاعل الشيء الكمّي ] ، و هي : كلّ ماضي الشيء الكمّي قبْل التفاعل قـدْ ذهب و لـنْ يعود أبداً ، ففي الميكانيك الكمّي لا يوجد تجانس فيزيائي لاتّجاهيْ الزمان [ لأنّ الزمان ذو اتّجاه واحد ، أي له درجة واحدة من الحريّة ] .
و [ العدد الأقصى ] للمقادير الفيزيائية التي تحدّد بالكامل حالة مجموعتنا الكمّية = عدد درجـات الحـريّة للمجموعة .
و أقصى ما استطاع الانسان الوصول أليه في صناعة الإنسان الآلي ، هو الوصول إلى / 8 / درجات حـريّة فقط للأجهزة ، بينمـا [ اليد الإنسانية ] التي خلقها أحسن الخالقين ، لهـا / 32 / درجة من الحرية ، لذلك كان أقسى دعاء عُرف بالتاريخ هو قوله تعالى ( تبّتْ يـدا أبي لهـب ) ، بينمـا أرقّ دعاء عرفه العرب هـو قول [ أحمـد شوقي ] :
مـولايَ و روحـي في يـده ....... قـد ضـيّعـها ، ســـلمتْ يــدهُ
ســلّم الله أيـديكم جميعـاً ، و بارك الله بكم و عليكم أعزائي الكرام
.
.
.
.
إنّ تجربتنـا اليومية تُشـير إلى أنّ الزمان يسـير باتجاه واحد فقـط [ درجـه واحـدة من الحـريّة ] ، فليس منَ الممكن استعادة الشباب الذي مضى أبداً ، فنحن قدْ ودّعنا [ عهد الطفولة ] و إلى الأبـد ،
و [ الفيزياء الكمّية ] تستطيع أنْ تُعطي برهاناً على [ عدم وجود خاصيّة تساوي الاتّجاهات بالنسبة للزمان Time Istropy ] ، قال تعالى ( و مـنْ ورائهم بـرْزخٌ إلى يوم يُبعـثون ) المؤمنون 100
و ظهور عدم التكافؤ مُرتبط في [ الميكانيك الكمّي ] بعمليّة رئيسية هي [ تفاعل الشيء الكمّي ] ، و هي : كلّ ماضي الشيء الكمّي قبْل التفاعل قـدْ ذهب و لـنْ يعود أبداً ، ففي الميكانيك الكمّي لا يوجد تجانس فيزيائي لاتّجاهيْ الزمان [ لأنّ الزمان ذو اتّجاه واحد ، أي له درجة واحدة من الحريّة ] .
و [ العدد الأقصى ] للمقادير الفيزيائية التي تحدّد بالكامل حالة مجموعتنا الكمّية = عدد درجـات الحـريّة للمجموعة .
و أقصى ما استطاع الانسان الوصول أليه في صناعة الإنسان الآلي ، هو الوصول إلى / 8 / درجات حـريّة فقط للأجهزة ، بينمـا [ اليد الإنسانية ] التي خلقها أحسن الخالقين ، لهـا / 32 / درجة من الحرية ، لذلك كان أقسى دعاء عُرف بالتاريخ هو قوله تعالى ( تبّتْ يـدا أبي لهـب ) ، بينمـا أرقّ دعاء عرفه العرب هـو قول [ أحمـد شوقي ] :
مـولايَ و روحـي في يـده ....... قـد ضـيّعـها ، ســـلمتْ يــدهُ
ســلّم الله أيـديكم جميعـاً ، و بارك الله بكم و عليكم أعزائي الكرام
.::الَّلهُمَّـ اجعَلْـ عَمَلَنَا خَالِصًا لِوَجهَكَـ الكَرِيمِـ::.